تاريخ المغرب ، أحداث متميزة
القرن الثاني قبل الميلاد : احتلال الرومان للبلاد.
القرن الثالث : احتلال الوندال ثم البيزنطيين.
القرن السابع :الفتح الاسلامي للمغرب.
من القرن الثامن إلى القرن السابع عشر : تعاقبت عدة أسر على حكم المغرب بعد تاسيس مولاي ادريس للدولة المغربية ومنها: المرابطون، الموحدون، المرينيون و السعديون.
تأسيس الدولة العلوية الشريفة.
1822-1859 : حكم مولاي عبد الرحمن الذي ناصر المقاومة الجزائرية بزعامة الأمير عبد القادر ضد الاستعمار الفرنسي.
1894-1908 : خلال حكم مولاي عبد العزيز تمت معاهدة سرية بين فرنسا وإسبانيا حول تقسيم الصحراء المغربية. وهجوم القوات البحرية الفرنسية على مدينة الدار البيضاء سنة 1907.
1912 : توقيع معاهدة الانتداب وتقسيم المغرب إلى ثلاثة مناطق
1927 : اعتلاء جلالة محمد الخامس العرش وهو في سن الثامنة عشر.
1953 : نفي الملك محمد الخامس وعائلته إلى مدغشقر.
1956 : استقلال البلاد مع بقاء سبتة ومليلية وإفني تحت السلطة الإسبانية. عودة العائلة الملكية إلى البلاد.
1961 : وفاة جلالة الملك محمد الخامس واعتلاء جلالة الحسن الثاني العرش.
1963 : القوات المغربية تهاجم الحدود الغربية للجزائر بعد عام واحد من استقلالها .
1969 : استرجاع إفني.
1975 : توقيع اتفاقية مدريد بين المغرب و إسبانيا تم بموجبها استرجاع الصحراء الى المغرب.
1989 : الاعلان في مراكش عن تأسيس اتحاد المغرب العربي.
1999 : اعتلاء جلالة الملك محمد السادس العرش.
اقتصاد الإنفتاح
تمكن المغرب من توفير مجموعة من العوامل لجلب رؤوس الأموال الأجنبية، ومن ضمنها نظام بنكي متطور وبورصة للقيم أخل على بنايتها وميكانيزماتها إصلاحا وتجديدا بالإضافة إلى نهجه لسياسة ليبيرالية ونظام جبائي تشجيعي لتحفيز الإستثمار المحلي والأجنبي. إن للمجهودات التي يبذلها المغرب من أجل تنمية الاقتصاد الوطني واللجوء المتزايدإلى التمويل الخارجي يستلزمان توطيد الإستقرار الاجتماعي والسياسي وعصرنة النظام القضائي والتشريع التجاري بالاضافة إلى التسيير السليم والمنتج للقطاع العام والمقاولة الخاصة.
الانفتاح على أوروبا
إن اتفاق الشراكة المبرم بين المغرب والاتحاد الأوروبي سيمكن من تدعيم تطوير الاقتصاد المغربي واندماجه في الاقتصاد العالمي، وذلك بإنشاء علاقات مبنية على أسس يطبعها التوازن والتبادل والشراكة والتعاون.
الاستثمارات
إن الموقع الذي يحتله المغرب في ملتقى تيارات التبادل الكبرى، وكونه قريبا من المواقع الأوروبية الرئيسية، مكنه من احتلال مكانة متميزة على الصعيد المالي والتجاري، ويعتبر المغرب سوقا مفتوحة على العالمالخارجي، إذ تمثل التجارة الخارجية 35 بالمائة من إنتاجه الداخلي الخام، بالإضافة إلى أن أكبر المجموعات الاقتصادية الدولية تساهم في تطوير الاقتصاد المغربي منذ عدة سنوات.
الاجراءات المحفزة للاستثمارات
تعتمد سياسة تنشيط الاستثمارات على عدة وسائل من أهمها: - قوانين الاستثمارات التي تحتوي على مساعدات مالية وإعفاءات ضريبية متراوحة الأهمية، حسب نوعية النشاط ومكان إحداث المقاولات. - منطقة التبادل الحر بطنجة التي تمنح الأبناك وشركات الهولدينغ امتيازات للاستقرار في هذه المنطقة شريطة إدلاء هذه المؤسسات بضمانات تخص مبلغ رأس المال والسمعة الدولية. - اتفاقية ضريبية لتفادي ازدواجية الضرائب والاتفاقات الثنائية لضمان الاستثمارات.
الخوصصة
دخل المغرب مرحلة جديدة من برنامج الخوصصة منذ 1993، ويكمل هذا البرنامج مقاييس الليبرالية المتخذة في الثمانينات التي تهدف إلى تحرير النسيج الاقتصادي والصناعي بالبلاد.
الفلاحة
يلعب القطاع الفلاحي دورا